حوار صحفي Can Be Fun For Anyone



وكانت لدينا ما يشبه "رقصة التانغو" اشترك فيها المشاركون في البرنامج وكل شخص أضاف جزئية وأضاء جانبا كان منقوصا أو موجودا بشكل أقل لدى الآخرين، فأعتقد أن كل شخص فينا كان يضيف شيئا.

وسائل إعلام تابعة للنظام المصري شنت هجوما حادا على التطبيق بعد أن جذب عددا كبيرا من الناشطين السياسيين

الأمم المتحدة قامت بعمل ممتاز في هذا البرنامج، وأتوقع منها أن تفعل أكثر من ذلك وأن تدعم الصحفيين وأن تدافع عن الصحفيين الموجودين على الأرض الذين يعايشون يوميا الاحتلال المجحف، سواء بالضرب أو الاعتقال أو تكميم الأفواه والتخويف والترهيب. الأمم المتحدة لديها مسؤولية تجاه الصحفيين الفلسطينيين الموجودين على الأرض ومن يقومون بنقل الصورة.

وفي جزئية الإنتاج الإعلامي، قدمت إضافة لأنني كنت أعمل في الأفلام الوثائقية والأخبار، وكانت لدي خبرة جيدة في هذا المجال، وكان هناك تواصل أكبر بيني وبين الشباب الآخرين، كل شخص من بيننا يتقن شيء ويعلمه للآخرين، فكل شخص فينا كان يضيف شيئا وهذا الأمر ظهر في المشاريع النهائية التي عملنا عليها.

فقال الغلام:عرفتك بسواد وجهك لأنك أتيت بالكلام قبل السلام.

الأمم المتحدة: هذا هو ما يصلك من الأهل. لكن ما هي الرسالة التي تريد أن توصلها أنت للسوريين الذين اضطروا لمغادرة بلدهم؟

وفي هذا النوع يعد الصحفيون المقابلة كي تكون مناسبة لتوجيه أسئلة يكون الغرض منها الكشف عن الحقائق.

فقال الغلام:أتبنون بكل ربع آية تعبثون وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون وإذا بطشتم بطشتم جبارين فاستوى الحجاج جالسا وكان متكئاً.

ثم أتى السابع من أكتوبر الماضي، وهشّم سياسة عقدٍ في ساعات. ويبدو الآن أن النظام نور الامارات العربي منفتح على مقاربة خشنة لتصفية القضيّة الفلسطينية وذلك بالسماح بتصفية الفلسطينيين وتهجيرهم وربما التواطؤ في ذلك، ليس فقط بعدم فتح المعابر دون إذن إسرائيل، ولكن أيضًا بالامتناع عن قطع العلاقات، وعن التهديد بالتراجع عن مشاريع التطبيع. إن النظام العربي بالطبع يجازف إذا استمر في هذا الأمر ولم يتدارك نفسه؛ لأن هذا الموضوع مقتل تاريخي فيه يجب لتفادي إصابته توفر ظروف استثنائية وغيبوبة ثقافيّة مستحيلة شعبيًا للتشابك الهوياتي من التكوين العربي وفلسطين كما ذُكر أعلاه، ولأنه ليس النظام المنتصر الذي كانه قبل عشر سنوات.

تقدم شبكة الصحفيين الدوليين أحدث النصائح والاتجاهات وفرص التدريب بثماني لغات. اشترك هنا في نشرتنا الأسبوعية

متظاهرون يحملون لوحات ضد الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني،

اقرأ أيضا: ألم الهجرة والنزوح واللجوء تتجاوزه طفلة سورية بكتابة الشعر

هذا المكان جمعنا بهذه الصورة وجعلنا نفهم بعضنا البعض بطريقة غير مباشرة، ونفهم القضية الفلسطينية، ونتعلم أمورا أخرى يمكن من خلالها التعبير عن القضية الفلسطينية بلسان وشكل آخر، وكان التركيز أكثر على كيفية التواصل مع المجتمع الدولي، وهذه جزئية مهمة جدا، ولا تزال مهمة لأي صحفي فلسطيني يحتاج لأن يكتسبها.

ومن خالفني نزعته، ومن دنا مني أكرمته ومن طلب الأمان أعطيته ومن سارع إلى الطاعة بجلته،

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *